السبت، 21 نوفمبر 2015

السلام عليكم

بخصوص ماكتب ونقل عن الاستاذ قينان الغامدي في هذا القروب

انأى بنفسي بصفتي الشخصيه وبصفتي غامدي عن كل وصف سيئ لحق بالاستاذ قينان

فاسلوب الهجوم الذي يستبيح لصق الاتهامات والموبقات بالاشخاص 
ويلصق التهم جزافا
ويلوي اعناق النصوص حتى يصل لوضع المتهم في خانة محاربة الاسلام
فهذا الاسلوب هو الاسلوب الداعشي المتطرف المنتشر في اطراف مجتمعنا

ففضلا وليس امرا من كاتب المقال عن الاستاذ قينان وناقله كذلك

هل ناقش مقالكم مغالطات الاستاذ قينان الدينيه في حسب رأيكم بشكل موضوعي وديني وعلمي

ام انكم اعجزكم النقاش فاتبعتم اسهل طريقه لرميه بالاتهامات وبانه يدعو لتفسخ المجتمع ويدعو للخروج على الدين الاسلامي ونشر الزنا والعهر وخلافه

اذا تدعو الدين والغيره!
فاين دينكم من الغيبه 
واين دينكم من النميمه
واين دينكم بالصاق الاتهامات جزافا وكذبا بمن لاتحبوه (دعشنه فكريه) حتى تظهروه امام العالم بمظهر الشاذ الفاسق العاصي 

واذا تدعو الوطنيه والحرص على الوطن
الم يمنع ولي الامر من التشهير والقذف عبر وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي
اليست طاعة ولي الامر بعد امر الله واجبه النفاذ؟
الستم عرضة الان للمسائله القانونيه والحبس والسجن بموجب الشرع ؟

واذا ترون انكم حمية على غامد وتكلمتم باسمها وان قينان عار عليها
فهل غامد حكر عليكم حتى تدخلوا من تحبوا بصيوانها وتخرجوا من لم تحبوا وتتكلموا باسمها في وسائل التواصل الاجتماعي


والله اني لم اتردد لحظه في كتابه هذه الحروف لانه لايهدأ لي بال وانا ارى انسان مظلوم يشهر به وسائل التواصل الاجتماعي ولو كان من الصين الشعبيه

وانا شاهد عليكم وخصيمكم في الدنيا والاخره بعد مقالي هذا  الأشبه بنصيحه جهوريه لما استدعاه حال المقال اذا لم تتوبوا وتتراجعوا وتصلحوا ما افسدتم

وهذه هي تربيتي واخلاقي وعاداتي وديني
ولكم دينكم ولي دين


مشرف بن احمد ال مديس الغامدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصيدة في مدح الرسول (ص)... للشاعر فيصل سعد الغامدي

كالغيث جئت لتجلو غمة العربا              يا خير من جاء بين الخلق منتخبا اختارك الله للإسلام معتليا                     لهامة الدين وال...