السلام عليكم
بخصوص ماكتب ونقل عن الاستاذ قينان الغامدي في هذا القروب
انأى بنفسي بصفتي الشخصيه وبصفتي غامدي عن كل وصف سيئ لحق بالاستاذ قينان
فاسلوب الهجوم الذي يستبيح لصق الاتهامات والموبقات بالاشخاص
ويلصق التهم جزافا
ويلوي اعناق النصوص حتى يصل لوضع المتهم في خانة محاربة الاسلام
فهذا الاسلوب هو الاسلوب الداعشي المتطرف المنتشر في اطراف مجتمعنا
ففضلا وليس امرا من كاتب المقال عن الاستاذ قينان وناقله كذلك
هل ناقش مقالكم مغالطات الاستاذ قينان الدينيه في حسب رأيكم بشكل موضوعي وديني وعلمي
ام انكم اعجزكم النقاش فاتبعتم اسهل طريقه لرميه بالاتهامات وبانه يدعو لتفسخ المجتمع ويدعو للخروج على الدين الاسلامي ونشر الزنا والعهر وخلافه
اذا تدعو الدين والغيره!
فاين دينكم من الغيبه
واين دينكم من النميمه
واين دينكم بالصاق الاتهامات جزافا وكذبا بمن لاتحبوه (دعشنه فكريه) حتى تظهروه امام العالم بمظهر الشاذ الفاسق العاصي
واذا تدعو الوطنيه والحرص على الوطن
الم يمنع ولي الامر من التشهير والقذف عبر وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي
اليست طاعة ولي الامر بعد امر الله واجبه النفاذ؟
الستم عرضة الان للمسائله القانونيه والحبس والسجن بموجب الشرع ؟
واذا ترون انكم حمية على غامد وتكلمتم باسمها وان قينان عار عليها
فهل غامد حكر عليكم حتى تدخلوا من تحبوا بصيوانها وتخرجوا من لم تحبوا وتتكلموا باسمها في وسائل التواصل الاجتماعي
والله اني لم اتردد لحظه في كتابه هذه الحروف لانه لايهدأ لي بال وانا ارى انسان مظلوم يشهر به وسائل التواصل الاجتماعي ولو كان من الصين الشعبيه
وانا شاهد عليكم وخصيمكم في الدنيا والاخره بعد مقالي هذا الأشبه بنصيحه جهوريه لما استدعاه حال المقال اذا لم تتوبوا وتتراجعوا وتصلحوا ما افسدتم
وهذه هي تربيتي واخلاقي وعاداتي وديني
ولكم دينكم ولي دين
مشرف بن احمد ال مديس الغامدي